قصة الإمام الطيب التي بهرت العالم
الإمام الأكبر فضيله السيد الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف ٧٦ عاما دكتوراه في العقيده و الفلسفه و هو شيخ أكبر مؤسسة دينية في مصر والعالم ، والمسئول عن الجامع الأزهر وجامعة الأزهر، يتولى رئاسة علمائه، رئيس مجلس حكماء المسلمين، مفتي الديار المصرية الأسبق وهو من المرجعيات المؤثرة في العالم الإسلامي في كل بقاع الأرض، يختار بالاقتراع السري من هيئه كبار العلماء ويعامل معامله رئيس الوزراء
وهو صاحب الرأي في كل ما يتصل بالشئون الدينية وفي كل ما يتعلق بالقرآن وعلوم الإسلام، وله الرئاسة والتوجه في كل ما يتصل بالدراسات الاسلامية في الأزهر وهيئاته ويرأس المجلس الأعلى للأزهر يجيد اللغتين الفرنسيه والانجليزيه ويتكلمهما بطلاقه ترجم عددًا من المراجع الفرنسية إلى اللغة العربية، اُختير على رأس قائمة أكثر خمسمائة شخصية مسلمة تأثيرًا في العالم لعامي 2016 و 2017 على التوالي،وعندما بلغ من العمر 25 عامًا أصبح مشاركًا ومحققًا في مجالس المصالحات وفض النزاعات مع والده وأشقائه، ولا يزال حتى الآن يشارك شقيقه الأكبر الشيخ محمد في هذه المهام النبيلة.
التاريخ المشرف طويل جداااا
وفي الاخر تلاقي اعلامي فاسد يستضيف شخص منحرف جاهل حرفيا عشان يقول بلسانه انه غلط في مسأله بديهيه يجيب عليها طالب ازهري
دا الإمام الطيب حصل على الدكتوراه سنه ١٩٧٧ وهو كان لسه متولدش
ولكن…. لا اعرف من أين جاءت تلك الجرأه للإعلام للتعرض لأكبر قامه اسلاميه في العالم ومن سمح ومن أعطي تلك الجرأه وليه؟