دولي وعربيمنوعات
الى ما يقرب من 700 مليار دولار أمريكى خلال العامين، وتوقع فقد 4.8 مليون موظف من العاملين بقطاع الطيران لوظائفهم.وقال عباس إن هذه الجائحة قد أصابت كافة قطاعات النشاط الاقتصادى فى العالم مما كان له أثر فى حدوث تباطؤ اقتصادى أدى بدوره الى فقدان عدد ليس بقليل من الموظفين لأعمالهم فى جميع قطاعات النشاط الاقتصادى، كما تم
تخفيض مرتبات عدد آخر ممن إستمروا فى العمل وهذا بالطبع يؤثر تأثيرا مباشرا على القدرة الشرائية لخدمات السفروالسياحةأما عن التأثير المتوقع لتطور أزمة الجائحة، وبالرغم من تحسن حجم حركة السفر داخليا و دوليا بشكل نسبى عن عام 2020 إلا أننا نحذر من اعتبار أن هذا الأمر هو اتجاه صاعد و مستقر، فعلى شركات الطيران و المطارات ومقدمى خدمات الطيران والسفر متابعة التطورات بكل دقة واتخاذ القرارات المناسبة بالسرعة اللازمة لتناسب تطورات الحركة بالزيادة أو بالنقصان و طبيعة هذا التطور بكل إقليم جغرافى و الأهم هو ابتكار الحلول للبقاء و الاستمرار.
من فضلك قم بتعطيل مانع الاعلانات