بنوك

بروتوكول تعاون بين بنك مصر و اتحاد الصناعات المصرية

وقع بنك مصر بروتوكول تعاون مع اتحاد الصناعات المصرية، حيث قام بالتوقيع محمد الإتربي – رئيس مجلس إدارة بنك مصر مع المهندس محمد زكى السويدي – رئيس اتحاد الصناعات المصرية، بحضور لفيف متميز من قيادات البنك واتحاد الصناعات المصرية.

ويهدف البروتوكول الى تطوير عدد (3) مدارس للتعليم الفني وفق نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية المعتمد من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مما يساعد على جذب الشباب نحو دراسة التخصصات التكنولوجية الحديثة، وكنموذج جديد لتعليم فني حديث يعود بالإيجاب على قطاع الصناعة المصرية التي تمثل مصدراً رئيسياً للاقتصاد الوطني.

و يأتي توقيع بنك مصر لهذا البروتوكول، في إطار سعى بنك مصر لتدعيم جهود الدولة المصرية في تطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني، وتحسين نوعية مُخرجات، ومستويات المهارات المهنية، حتى تواكب المستويات العالمية، وتُلبِّي احتياجات سوق العمل من المِهَن، والتخصصات الجديدة، وتساهم في زيادة نِسَبِ التشغيل لخريجي المدارس الفنية، مما يؤدي إلى خفض نسبة البطالة بين هذه الفئة، ويزيد من دورها في تلبية احتياجات سوق العمل المحلى، وإعداد الكوادر الفنية المؤهلة وفق المعايير الدولية.

كما يأتي توقيع اتحاد الصناعات المصرية للبروتوكول في إطار تبنى اتحاد الصناعات المصرية مبادرة لتوسيع تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من خلال ترسيخ مبدأ الشراكة مع كل الجهات الفاعلة، وفى مقدمتها القطاع المصرفي ومساهمته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال برامج المسئولية المجتمعية.

و أكد محمد الإتربي – رئيس مجلس إدارة بنك مصر على حرص بنك مصر على تضافر الجهود إسهاما في دعم خطط الدولة تجاه الاقتصاد الوطني، كما يحرص البنك على القيام بدوره الحيوي في مساندة كافة الأنشطة التي تساهم في حياة أفضل للمواطن المصري و في مقدمتها التعليم، وفي هذ الاطار تم استحداث مدارس التكنولوجيا التطبيقية من خلال وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، كنموذج جديد لتعليم فني حديث، يشارك في دعمه بنك مصر باعتباره أحد أعمدة الاقتصاد الوطني انطلاقًا من مسئوليته المجتمعية تجاه الوطن، و المواطن.

و أشار الإتربي إلى قيام بنك مصر بتوقيع العديد من المبادرات والبروتوكولات التي تهدف إلى دعم التعليم، كون التعليم والشباب هم قاطرة النمو لمصر، مشيراً أن تطوير مهارات الكوادر الشابة بما يتواكب مع التطورات الناشئة بسوق العمل خاصة في ظل التغيرات الموجودة على الساحة وهى الحل الأمثل للنهوض بالمجتمعات.

من جانبه، لفت المهندس محمد زكى السويدي – رئيس اتحاد الصناعات المصرية إلى الدور الكبير الذى باتت تلعبه مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالمجتمع في تخريج كوادر فنية مؤهلة وفق المعايير الدولية ومتطلبات سوق العمل في إطار تطوير ملف التعليم الفني ضمن توجيهات القيادة السياسية، مشيراً إلى تعاون اتحاد الصناعات في هذا الشأن مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ومختلف الكيانات الاقتصادية الكبرى ومنها بنك مصر لتوفير الدعم والتمويل لتطوير عدد من تلك المدارس.

ووجه رئيس الاتحاد الشكر والتقدير لبنك مصر العريق وقياداته على حرصهم للتعاون المثمر مع الاتحاد في تطوير عدد (3) مدارس للتكنولوجيا التطبيقية بالتنسيق والتعاون التام مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مبيناً أن تلك المدارس ستكون للتكنولوجيا التطبيقية في مجالات الصناعات الدوائية والأخشاب والأثاث ومواد البناء.

ويحرص بنك مصر دائماً على تشجيع الشراكات بين القطاعات المختلفة بالمجتمع المصري حكومي وأهلي وخاص من خلال تقديم نموذج ناجح بالمجتمع يتم تعميمه فيما بعد على كافة المستويات والقطاعات، وذلك للمساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية ونهضة

وقع بنك مصر بروتوكول تعاون مع اتحاد الصناعات المصرية، حيث قام بالتوقيع محمد الإتربي – رئيس مجلس إدارة بنك مصر مع المهندس محمد زكى السويدي – رئيس اتحاد الصناعات المصرية، بحضور لفيف متميز من قيادات البنك واتحاد الصناعات المصرية.

ويهدف البروتوكول الى تطوير عدد (3) مدارس للتعليم الفني وفق نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية المعتمد من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مما يساعد على جذب الشباب نحو دراسة التخصصات التكنولوجية الحديثة، وكنموذج جديد لتعليم فني حديث يعود بالإيجاب على قطاع الصناعة المصرية التي تمثل مصدراً رئيسياً للاقتصاد الوطني.

و يأتي توقيع بنك مصر لهذا البروتوكول، في إطار سعى بنك مصر لتدعيم جهود الدولة المصرية في تطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني، وتحسين نوعية مُخرجات، ومستويات المهارات المهنية، حتى تواكب المستويات العالمية، وتُلبِّي احتياجات سوق العمل من المِهَن، والتخصصات الجديدة، وتساهم في زيادة نِسَبِ التشغيل لخريجي المدارس الفنية، مما يؤدي إلى خفض نسبة البطالة بين هذه الفئة، ويزيد من دورها في تلبية احتياجات سوق العمل المحلى، وإعداد الكوادر الفنية المؤهلة وفق المعايير الدولية.

كما يأتي توقيع اتحاد الصناعات المصرية للبروتوكول في إطار تبنى اتحاد الصناعات المصرية مبادرة لتوسيع تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من خلال ترسيخ مبدأ الشراكة مع كل الجهات الفاعلة، وفى مقدمتها القطاع المصرفي ومساهمته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال برامج المسئولية المجتمعية.

و أكد محمد الإتربي – رئيس مجلس إدارة بنك مصر على حرص بنك مصر على تضافر الجهود إسهاما في دعم خطط الدولة تجاه الاقتصاد الوطني، كما يحرص البنك على القيام بدوره الحيوي في مساندة كافة الأنشطة التي تساهم في حياة أفضل للمواطن المصري و في مقدمتها التعليم، وفي هذ الاطار تم استحداث مدارس التكنولوجيا التطبيقية من خلال وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، كنموذج جديد لتعليم فني حديث، يشارك في دعمه بنك مصر باعتباره أحد أعمدة الاقتصاد الوطني انطلاقًا من مسئوليته المجتمعية تجاه الوطن، و المواطن.

و أشار الإتربي إلى قيام بنك مصر بتوقيع العديد من المبادرات والبروتوكولات التي تهدف إلى دعم التعليم، كون التعليم والشباب هم قاطرة النمو لمصر، مشيراً أن تطوير مهارات الكوادر الشابة بما يتواكب مع التطورات الناشئة بسوق العمل خاصة في ظل التغيرات الموجودة على الساحة وهى الحل الأمثل للنهوض بالمجتمعات.

من جانبه، لفت المهندس محمد زكى السويدي – رئيس اتحاد الصناعات المصرية إلى الدور الكبير الذى باتت تلعبه مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالمجتمع في تخريج كوادر فنية مؤهلة وفق المعايير الدولية ومتطلبات سوق العمل في إطار تطوير ملف التعليم الفني ضمن توجيهات القيادة السياسية، مشيراً إلى تعاون اتحاد الصناعات في هذا الشأن مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ومختلف الكيانات الاقتصادية الكبرى ومنها بنك مصر لتوفير الدعم والتمويل لتطوير عدد من تلك المدارس.

ووجه رئيس الاتحاد الشكر والتقدير لبنك مصر العريق وقياداته على حرصهم للتعاون المثمر مع الاتحاد في تطوير عدد (3) مدارس للتكنولوجيا التطبيقية بالتنسيق والتعاون التام مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مبيناً أن تلك المدارس ستكون للتكنولوجيا التطبيقية في مجالات الصناعات الدوائية والأخشاب والأثاث ومواد البناء.

ويحرص بنك مصر دائماً على تشجيع الشراكات بين القطاعات المختلفة بالمجتمع المصري حكومي وأهلي وخاص من خلال تقديم نموذج ناجح بالمجتمع يتم تعميمه فيما بعد على كافة المستويات والقطاعات، وذلك للمساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية ونهضة

وقع بنك مصر بروتوكول تعاون مع اتحاد الصناعات المصرية، حيث قام بالتوقيع محمد الإتربي – رئيس مجلس إدارة بنك مصر مع المهندس محمد زكى السويدي – رئيس اتحاد الصناعات المصرية، بحضور لفيف متميز من قيادات البنك واتحاد الصناعات المصرية.

ويهدف البروتوكول الى تطوير عدد (3) مدارس للتعليم الفني وفق نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية المعتمد من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مما يساعد على جذب الشباب نحو دراسة التخصصات التكنولوجية الحديثة، وكنموذج جديد لتعليم فني حديث يعود بالإيجاب على قطاع الصناعة المصرية التي تمثل مصدراً رئيسياً للاقتصاد الوطني.

و يأتي توقيع بنك مصر لهذا البروتوكول، في إطار سعى بنك مصر لتدعيم جهود الدولة المصرية في تطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني، وتحسين نوعية مُخرجات، ومستويات المهارات المهنية، حتى تواكب المستويات العالمية، وتُلبِّي احتياجات سوق العمل من المِهَن، والتخصصات الجديدة، وتساهم في زيادة نِسَبِ التشغيل لخريجي المدارس الفنية، مما يؤدي إلى خفض نسبة البطالة بين هذه الفئة، ويزيد من دورها في تلبية احتياجات سوق العمل المحلى، وإعداد الكوادر الفنية المؤهلة وفق المعايير الدولية.

كما يأتي توقيع اتحاد الصناعات المصرية للبروتوكول في إطار تبنى اتحاد الصناعات المصرية مبادرة لتوسيع تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من خلال ترسيخ مبدأ الشراكة مع كل الجهات الفاعلة، وفى مقدمتها القطاع المصرفي ومساهمته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال برامج المسئولية المجتمعية.

و أكد محمد الإتربي – رئيس مجلس إدارة بنك مصر على حرص بنك مصر على تضافر الجهود إسهاما في دعم خطط الدولة تجاه الاقتصاد الوطني، كما يحرص البنك على القيام بدوره الحيوي في مساندة كافة الأنشطة التي تساهم في حياة أفضل للمواطن المصري و في مقدمتها التعليم، وفي هذ الاطار تم استحداث مدارس التكنولوجيا التطبيقية من خلال وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، كنموذج جديد لتعليم فني حديث، يشارك في دعمه بنك مصر باعتباره أحد أعمدة الاقتصاد الوطني انطلاقًا من مسئوليته المجتمعية تجاه الوطن، و المواطن.

و أشار الإتربي إلى قيام بنك مصر بتوقيع العديد من المبادرات والبروتوكولات التي تهدف إلى دعم التعليم، كون التعليم والشباب هم قاطرة النمو لمصر، مشيراً أن تطوير مهارات الكوادر الشابة بما يتواكب مع التطورات الناشئة بسوق العمل خاصة في ظل التغيرات الموجودة على الساحة وهى الحل الأمثل للنهوض بالمجتمعات.

من جانبه، لفت المهندس محمد زكى السويدي – رئيس اتحاد الصناعات المصرية إلى الدور الكبير الذى باتت تلعبه مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالمجتمع في تخريج كوادر فنية مؤهلة وفق المعايير الدولية ومتطلبات سوق العمل في إطار تطوير ملف التعليم الفني ضمن توجيهات القيادة السياسية، مشيراً إلى تعاون اتحاد الصناعات في هذا الشأن مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ومختلف الكيانات الاقتصادية الكبرى ومنها بنك مصر لتوفير الدعم والتمويل لتطوير عدد من تلك المدارس.

ووجه رئيس الاتحاد الشكر والتقدير لبنك مصر العريق وقياداته على حرصهم للتعاون المثمر مع الاتحاد في تطوير عدد (3) مدارس للتكنولوجيا التطبيقية بالتنسيق والتعاون التام مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مبيناً أن تلك المدارس ستكون للتكنولوجيا

ويحرص بنك مصر دائماً على تشجيع الشراكات بين القطاعات المختلفة بالمجتمع المصري حكومي وأهلي وخاص من خلال تقديم نموذج ناجح بالمجتمع يتم تعميمه فيما بعد على كافة المستويات والقطاعات، وذلك للمساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية ونهضة
بروتوكول تعاون بين بنك مصر و اتحاد الصناعات
صورة basma basmaمنذ 5 دقائق02 2 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن ‏Tumblr بينتيريست ‏Reddit واتساب

وقع بنك مصر بروتوكول تعاون مع اتحاد الصناعات المصرية، حيث قام بالتوقيع محمد الإتربي – رئيس مجلس إدارة بنك مصر مع المهندس محمد زكى السويدي – رئيس اتحاد الصناعات المصرية، بحضور لفيف متميز من قيادات البنك واتحاد الصناعات المصرية.

ويهدف البروتوكول الى تطوير عدد (3) مدارس للتعليم الفني وفق نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية المعتمد من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مما يساعد على جذب الشباب نحو دراسة التخصصات التكنولوجية الحديثة، وكنموذج جديد لتعليم فني حديث يعود بالإيجاب على قطاع الصناعة المصرية التي تمثل مصدراً رئيسياً للاقتصاد الوطني.

و يأتي توقيع بنك مصر لهذا البروتوكول، في إطار سعى بنك مصر لتدعيم جهود الدولة المصرية في تطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني، وتحسين نوعية مُخرجات، ومستويات المهارات المهنية، حتى تواكب المستويات العالمية، وتُلبِّي احتياجات سوق العمل من المِهَن، والتخصصات الجديدة، وتساهم في زيادة نِسَبِ التشغيل لخريجي المدارس الفنية، مما يؤدي إلى خفض نسبة البطالة بين هذه الفئة، ويزيد من دورها في تلبية احتياجات سوق العمل المحلى، وإعداد الكوادر الفنية المؤهلة وفق المعايير الدولية.

كما يأتي توقيع اتحاد الصناعات المصرية للبروتوكول في إطار تبنى اتحاد الصناعات المصرية مبادرة لتوسيع تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من خلال ترسيخ مبدأ الشراكة مع كل الجهات الفاعلة، وفى مقدمتها القطاع المصرفي ومساهمته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال برامج المسئولية المجتمعية.

و أكد محمد الإتربي – رئيس مجلس إدارة بنك مصر على حرص بنك مصر على تضافر الجهود إسهاما في دعم خطط الدولة تجاه الاقتصاد الوطني، كما يحرص البنك على القيام بدوره الحيوي في مساندة كافة الأنشطة التي تساهم في حياة أفضل للمواطن المصري و في مقدمتها التعليم، وفي هذ الاطار تم استحداث مدارس التكنولوجيا التطبيقية من خلال وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، كنموذج جديد لتعليم فني حديث، يشارك في دعمه بنك مصر باعتباره أحد أعمدة الاقتصاد الوطني انطلاقًا من مسئوليته المجتمعية تجاه الوطن، و المواطن.

و أشار الإتربي إلى قيام بنك مصر بتوقيع العديد من المبادرات والبروتوكولات التي تهدف إلى دعم التعليم، كون التعليم والشباب هم قاطرة النمو لمصر، مشيراً أن تطوير مهارات الكوادر الشابة بما يتواكب مع التطورات الناشئة بسوق العمل خاصة في ظل التغيرات الموجودة على الساحة وهى الحل الأمثل للنهوض بالمجتمعات.

من جانبه، لفت المهندس محمد زكى السويدي – رئيس اتحاد الصناعات المصرية إلى الدور الكبير الذى باتت تلعبه مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالمجتمع في تخريج كوادر فنية مؤهلة وفق المعايير الدولية ومتطلبات سوق العمل في إطار تطوير ملف التعليم الفني ضمن توجيهات القيادة السياسية، مشيراً إلى تعاون اتحاد الصناعات في هذا الشأن مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ومختلف الكيانات الاقتصادية الكبرى ومنها بنك مصر لتوفير الدعم والتمويل لتطوير عدد من تلك المدارس.

ووجه رئيس الاتحاد الشكر والتقدير لبنك مصر العريق وقياداته على حرصهم للتعاون المثمر مع الاتحاد في تطوير عدد (3) مدارس للتكنولوجيا التطبيقية بالتنسيق والتعاون التام مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مبيناً أن تلك المدارس ستكون للتكنولوجيا التطبيقية في مجالات الصناعات الدوائية والأخشاب والأثاث ومواد البناء.

ويحرص بنك مصر دائماً على تشجيع الشراكات بين القطاعات المختلفة بالمجتمع المصري حكومي وأهلي وخاص من خلال تقديم نموذج ناجح بالمجتمع يتم تعميمه فيما بعد على كافة المستويات والقطاعات، وذلك للمساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية ونهضة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

من فضلك قم بتعطيل مانع الاعلانات